بعدما أبهرت باريس العالم، وجد العالم نفسه منشغلًا بمعاني اللوحات التي حفل بها حفل الإفتتاح. وتسعى جيوش إلكترونية الى إثارة الغرائز ضد العاصمة الفرنسية، بعدما أظهرت أنّها تجاوزت في الإبداع الفني كل التوقعات. وبدا واضحًا أن المتشددين الدينيين واليمين المتطرف في مقدمة الساعين الى إخفات أنوار باريس الناهضة من "عتمة السياسة".