"لا تقف متفرجاً"
مقالات الإفتتاحيّةإعرف أكثرالحدثأنتم والحدث
تابعونافلاش نيوز

قطر "تسامح" القصف الإيراني وتركز على مخاطر الهجوم الإسرائيلي على "حصانتها"!

في الثالث والعشرين من حزيران الماضي، إعتبرت قطر أنّ قصف ايران للقاعدة الأميركية على أراضيها، انتهاك لسيادتها. يومها احتفظت قطر بحق الرد بما يتناسب مع حجم وشكل هذا الإعتداء. في الواقع، كان الجميع يدركون أنّ قطر لن تحرك ساكنا ضد ايران، وأن ال13 صاروخا ايرانيا التي تمّ التصدي لها، لم تكن سوى لعبة متفق عليها، من أجل إنهاء حرب ال12 يوما بين ايران واسرائيل. ما وصف يومها بأنها مسرحية، تأكد في الساعات القليلة الماضية، في اجتماع عقده وزيرا خارجية قطر وايران في الدوحة، وخصص من أجل البحث في الرد القطري على استهداف اسرائيل لاجتماع قادة حماس في الدوحة، وهو قصف بدا أنه لم يحقق المعلن من أهدافه، اي اغتيال هؤلاء القادة. التحشيد القطري ضد اسرائيل، بمشاركة ايرانية، ظهر أنّ الدوحة سامحت طهران، وتريد معاقبة تل أبيب. لكن هذا التحشيد الهادف الى ادانة اسرائيل، أعقب اجتماع مجلس الأمن الذي أغفل في إدانته للهجوم أي ذكر لاسرائيل. أوساط اسرائيلية ركزت على اجتماع وزيري خارجية ايران وقطر، لتؤكد أن الدوحة تلعب لعبة ضد اسرائيل لمصحلة المحور الإيراني المعادي، وبالتالي لم يكن خطأ إسقاط الحصانة عنها. في لعبة شد الحبال، ستكسب الدوحة التعاطف ولكنها على الأرجح سوف تخسر ما هو أهم: الدور!

نيوزاليست

الإفتتاحيّةسحب السلاح والخطوة التراجعية!رئيس التحرير: فارس خشّان
حزب الله: لن يحصل تصادم على الأرض في هذه الحالة ولهذا لن نخرج من الحكومة
حزب الله: لن يحصل تصادم على الأرض في هذه الحالة ولهذا لن نخرج من الحكومة
نيوزاليست
نيوزاليست
 الدوحة تجمع ما فرّقته بيروت: دبلوماسية اللحظة الحرجة
الحدث
الدوحة تجمع ما فرّقته بيروت: دبلوماسية اللحظة الحرجة

نيوز

اقرأ المزيد
أنتم والحدثعرض المزيد
 اغتيال الدور لا الأشخاص: لهذا وضعت إسرائيل دولة قطر في مرمى الإستهداف
اغتيال الدور لا الأشخاص: لهذا وضعت إسرائيل دولة قطر في مرمى الإستهداف
رئيس التحرير: فارس خشّان
ما هي الخلافات السياسية والخلفيات الطائفية التي تحول دون تعيينات الجمارك في مجلس الوزراء اللبناني؟
oui
oui
وقف وحيدا وظهره للحيوانات.. أسود تقتل حارسها المستسلم
وقف وحيدا وظهره للحيوانات.. أسود تقتل حارسها المستسلم

روابط سريعة

للإعلان معناأنتم والحدثالحدثإعرف أكثرمقالات

الشبكات الاجتماعية