ظهر المسؤول في حزب الله وفيق صفا، بعد طول احتجاب، في الروشة، من حيث تولّى الاعلان عن قرار الحزب تحدي قرار الدولة القاضي بمنع اضاءة صخرة الروشة بصورتي الامينين العامين السابقين لحزب الله حسن نصر الله وهاشم صفي الدين.
لكن من مدّ الميكروفون لصفا لم يناده بأي لقب بل اكتفى بصفة “الحاج”.
وافيد بأنه في تنظيم الحزب الجديد جرى تهميش صفا وموقعه.