رفعت الولايات المتحدة العقوبات الاقتصادية الشاملة عن سوريا، مما يمثل تحولا جذريا في السياسة بعد نهاية نظام بشار الأسد وفتح الباب أمام استثمارات جديدة في البلد الذي مزقته الحرب.
يجب على سوريا “مواصلة العمل من أجل أن تصبح دولة مستقرة تعيش في سلام، ونأمل أن تضع إجراءات اليوم البلاد على طريق مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر”، كما قال وزير الخزانة سكوت بيسنت في بيان.
أضفت هذه الخطوة الطابع الرسمي على قرار أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي.