حاول علي لاريجاني، المقرب جدا من المرشد الايراني علي خامنئي أن يُبرّئ بلاده من التدخل في شؤون لبنان، وفق ما اعترض عليه كبار المسؤولين في لبنان يتقدمهم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون. “مرافعة” لاريجاني استندت الى مقارنة بين وصوله خاوي اليدين الى لبنان بالمقارنة مع “فرض” واشنطن “مذكرة” على السلطة اللبنانية.
هل أصاب لاريجاني أم أنه وقع في فخ “المنطق المعطوب”؟
بودكاست رئيس تحرير “نيوزاليست” فارس خشان يناقش هذه المسألة.
لمتابعة هذا النقاش، يرجى النقر هنا