قوبل إقرار الأهداف الواردة بالورقة الأميركية، بتصفيق حار من الوزراء المشاركين في جلسة مجلس الوزراء.
وكان وزراء عدة يتخوفون من أن ترفع الجلسة في ضوء انسحاب جميع الوزراء الشيعية بمن فيهم الوزير المستقل عن الثنائي الشيعي فادي مكي، لكن رئيسي الجمهورية والحكومة اصرا على مواصلة الجلسة وإقرار هذا البند.