اطلق المبعوث الاميركي الى لبنان وسوريا توم باراك في حديث تلفزيوني قبيل مغاردته الى مركز سفارته في تركيا المواقف الآتية:
تمتلكون القيادة وما يجب أن يحدث هو أن يكون الجميع على استعداد للمخاطرة والمصارحة فلدينا “اقتصاد الأشباح” ونريد نتائج من القادة لذلك ليتوقف الجميع عن الجدال
العالم يمنح لبنان الفرصة نفسها التي يعطيها لسوريا
تعليقًا على كلام نعيم قاسم الرافض لتسليم السلاح: التفاوض لبنانيّ تقليديّ إذ إنها مفاوضات مستمرة حتى يكون الجميع مستعدين فعلًا لإبرام اتفاق حقيقيّ
سئل:كيف تُحل مشكلة حزب الله؟ أجاب:مسألة لبنانية لا عالمية فنحن من الناحية السياسية قد صنّفناها منظمة إرهابية لذلك إذا عبثوا معنا في أيّ مكان على المستوى العسكريّ كما أوضح الرئيس ترامب فسوف يواجهون مشكلة معنا وما فعله الجيش اللبنانيّ جنوب الليطاني منذ توقيع الاتفاق مذهل رغم أنّ الاتفاق لم يثمر لذلك علينا سد الثغرات
لا أحد سيبقى يفاوض مع لبنان حتى العام المقبل فترامب يتمتع بشجاعة مذهلة وتركيز مذهل لكن ما ليس لديه هو الصبر
لا نطلب شيئًا لقد قلنا شيئًا واحدًا فقط: إذا كنتم تريدون مساعدتنا فنحن هنا لنرشد ولنساعد فلن نتدخل في السياسة وإذا لا تريدونا لا مشكلة سنعود إلى بلدنا لا توجد تهديدات فقط اغتنموا اللحظة وانظروا من حولكم إنّ المنطق ة تتغير فإذا لم ترغبوا في التغيير أخبرونا ولن نتدخل
نزع سلاح حزب الله كان دائماً حقيقة بسيطة وواضحة جداً أكد عليها الرئيس ووزير الخارجية باستمرار: بلد واحد شعب واحد جيش واحد
المقصود ليس فقط سلاح الحزب بل أيضاً سلاح الفلسطينيين والميليشيات المسلحة، وإذا اختارت القيادة السياسية هذا المسار فسنرشد ونساعد.
الخليج “أكّد التزامه بمساعدة لبنان وشعب الجنوب والشيعة على الأساس نفسه وهو التوصل إلى اتفاق حقيقيّ أي جداول زمنية حقيقية مهل حقيقية ونزع سلاح حقيقيّ وليس بالضرورة أن يتم ذلك بطريقة عدوانية.
