هذه الإفتتاحية إستثنائية مثلها مثل الحدث المعنية به: سقوط النظام السوري وهروب بشار الأسد من دمشق وتحوّله الى فار من وجه…شعبه!
في هذه الإفتتاحية التي أحيلكم للإطلاع على تفاصيلها الى فيديو تفصيلي، جولة على الحدث من كل زواياه، ولا سيما منها زاوية انهيار النظام الإيراني، كسبب وكنتيجة.
ولا بد في هذه الحمأة من توجيه التهاني للنازحين السوريين، بعدما بات بإمكانهم العودة الى ديارهم.
وفي مطلق الأحوال، لو كان لدى بشّار الاسد رجال على قد ما لديه من معتقلين وضحايا وصور وتماثيل و”مهابيل”، لكان حرر القدس واجتاح تل ابيب، أو أقلّه صمد “شي ساعتين”!
فممّن تخلصنا نحن؟
للإطلاع على مضمون هذه الإفتتاحية يرجى النقر على أحد الروابط الآتية:
https://x.com/i/status/1865636492359451063
https://www.facebook.com/share/v/1A8JHQvBEa/
https://www.tiktok.com/@fareskhachan6/video/7445906314984836374?is_from_webapp=1&sender_device=pc